رزق النبي محمد صلى الله عليه وسلم ستة أولاد من زوجته الأولى خديجة بنت خويلد رضوان الله عليها؛ وهم القاسم الذي أصبح سبب تسميته “أبا القاسم”، وزينب الأكبر، ورقيّة والثالثة ترتيبًا، وأم كلثوم الرابعة، وفاطمة الصغرى. جميع هؤلاء الأطفال باستثناء فاطمة رحلوا عن الدنيا خلال فترة حياته الشريفة. لقد حظيت هذه الأسرة الصغيرة باهتمام خاص حيث كان للقاسم لقبه الخاص “الطيب” بينما عرف عبدالله بأنه “الطاهر”. رغم الفجيعة التي لحقت بالنبي بسبب وفاة أبنائه، إلا أنه ظل ثابت الإيمان راضي بقضاء الله وقدره. هذا الحدث الجلل أدى لتأكيد قدرة الله عز وجل على حفظ ذكر نبيه عبر الآيات القرآنية مثل سورة الكوثر والتي تؤكد استمرار ذكر النبي حتى يوم الدين.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عندما أنتهي من الصلاة أجد مذيا خفيفا نازلا مني هل أقوم بإعادة الصلاة أم تنتهي الصلاة على ذلك؟
- أعمل كمستشار نظم حاسوبية في شركة تكنولوجيا معلومات، بدوام كلي، وطبيعة العمل تكون من المنزل أونلاين،
- لقد أرسل لي أحد المعارف رسالة بالإيميل فيها دعاء منسوب للرسول صلى الله عليه وسلم وبصراحة شككت في صحت
- لماذا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بصيام يوم عاشوراء، شكراً لله على نجاة موسى، ولم يأمر بصيام اليوم
- والدي ـ حفظه الله ـ بدرت منه كلمات قبل عدة سنوات في نقاشات متفرقة، وهذه الأقوال أخشى أن يكون قد وقع