وفقًا للنص المقدم، فإن أول ستة دخلوا في الإسلام هم: أبو بكر الصديق، وخديجة بنت خويلد، وعلي بن أبي طالب، وزيد بن حارثة، وأبو ذر الغفاري، وخباب بن الأرت. حيث أسلم أبو بكر الصديق أولاً مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الرجال، وخديجة بنت خويلد أولاً من النساء، وعلي بن أبي طالب أولاً من الصبيان، وزيد بن حارثة أولاً من الموالي. كما يُذكر أن أبا ذر الغفاري كان خامس خمسة دخلوا في الإسلام، وخباب بن الأرت كان سادس المسلمين. بالإضافة إلى ذلك، فإن أبا بكر الصديق بادر إلى مجموعة من أصحابه وأخبرهم بخبر الدين الجديد، مما أدى إلى إسلام عدد منهم بسرعة، ومن بينهم عثمان بن عفان، وطلحة، والزبير، وعثمان بن مظعون، وأبو عبيدة، وغيرهم.
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل عن موطأ مالك (كتاب الرضاع) باب ما جاء في الرضاعة بعد الكبر، ما هذا الهراء والافتراءات (
- السؤال حول صحة التوكيل في الكفارات: من عليه كفارة يمين، أو فدية محظور من محظورات الإحرام، ويأخذ بقول
- أشتغل في شركة نفطية، وعندنا مطعم مخصص نأكل منه الوجبات، وفي كل وجبة مثل البوفي المفتوح يوضع لنا من ك
- عندي صديقة تسأل: عمري خمس عشرة سنة، وقبل شهور شاهدت مشاهد إباحية، وأتتني شهوة، وأصبحت أمارس العادة ا
- أمي توفيت وتركت ست بنات شقيقات, وبنتًا وابنًا لأب آخر, وكانت أمي تمتلك بيتًا, وأوصت به قبل وفاتها بخ