أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة هو أداء الصلاة، وهي أول عمل يُسأل عنه العبد. تُعتبر الصلاة عمود الدين وأفضل العبادات البدنية، وقد عُظّم شأنها في الإسلام حيث تُعد أعظم أركانه بعد الشهادتين. فُرضت الصلاة مباشرةً من الله -تعالى- ليلة الإسراء والمعراج، وهي آخر ما يُفقد من الدين، مما يبرز أهميتها البالغة. لم يرخّص الله لأحدٍ في ترك الصلاة في أي ظرف، سواءً في حضرٍ أو سفرٍ أو أمنٍ أو خوفٍ أو صحةٍ وغيرها من الظروف، إلا المرأة في حالة الحيض أو النفاس. تُعد الصلاة أمانًا لمؤديها من الكفر والنفاق، وراحةً وطمأنينةً ونورًا للعبد، وسببًا في تفريج الكربات والنهي عن الفحشاء والمنكر. كما أنها سببٌ لغفران الذنوب وبصلاحها يصلُح سائر عمل المسلم، وله عند الله بها عهدٌ بدخول الجنة.
إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكمقلت لزوجتي علي الطلاق بنية الطلاق أن لا آكل من يدك مدة سنة ( قلت لها بنية الطلاق لكني لم
- لقد اشتريت سيارة بالتقسيط من أحد الأشخاص يدَّعي أنه ولي أيتام وأن السيارة هي ملك موكله وقام بشرائها
- آنا من سكان بغداد لكن أعمل في محافظة أخرى في الشمال ولم أعد الى بغداد منذ سنة، سوف أرجع إلى بغداد لم
- سؤالي هو: لي أخ منذ أن خطب زوجته وهو عاق لوالدي ويهيننا ـ نحن إخوته ـ ويحقد على إخوته حتى تكون في ال
- ما هي شروط الفاعل والمفعول به في اللواط؟ هل (الحرية تقبل العقوبة)؟ أو تنبه الفاعل الغافل الذي يتزوج