أيام رمضان المفقودة هي الأيام التي أفطرتها في شهر رمضان بعد بلوغك، سواء كانت بسبب منع أبيك من الصيام أو بسبب الحيض. يجب عليك قضاء هذه الأيام، لأن البلوغ يحصل بحصول الحيض، وأنت الآن بالغة ومكلفة. لا يهم أنك كنت صغيرة في ذلك الوقت، فالواجب الشرعي هو قضاء تلك الأيام والتوبة إلى الله. قضاء الأيام المفقودة هو واجبك الشرعي، ولا تبرأ ذمتك إلا به. لا تقلقي بشأن ماضي أهلك، فالتوبة هي الحل. الله أعلم بأيام رمضان المفقودة، ولكن قضاء هذه الأيام والتوبة هي السبيل الوحيد لتبرئة ذمتك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي سؤال يتعلق بالصلاة التي فرط فيها كثير من المسلمين، وهي: صلاة الفجر، فأريد حكم المسلم بهذه الحالا
- أود إخوتي السؤال عن أنني ساعدت شخصا ما بمبلغ من المال من قبل شخص آخر أي أنني طلبت مساعدة الغير لخدمة
- منذ مدة تزيد عن خمسة عشر عامًا تزوجت سيدة، وقد حررت لها قائمة تحتوي على 200 جرام من الذهب، وقد حدث ن
- يا شيخ عندي جهاز هاتف خلوي جوال يحتوي على بعض الأغاني فهل يجوز أن أصلي به في المسجد، ويوجد في نفس ال
- هل يجوز أن أقول لزوجي أثناء الجماع أسماء نساء نعرفهم وأنني سآتي بهن إليه، مع العلم أنه هو الذي يطلب