في النص، يُذكر أن آدم وحواء التقيا في منطقة تُعرف باسم “عرفة” في مكة المكرمة. بعد نزولهما من الجنة، كان آدم يبحث عن حواء، وشاء الله أن يلتقيا في هذه المنطقة. يُعتقد أن هذا اللقاء هو سبب تسمية المكان بـ”عرفة”، حيث تعارفا فيه. ومع ذلك، يُشير النص إلى أن هذه الروايات لا تصحّ بشكل قاطع، بل تُعتبر من الإسرائيليات التي لا تهم المسلم في حياته اليومية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مارأي الدين في الأسماء البرهتية والجلجلوتية هل هي فعلا أسماء لله بلغة أخرى مثل العبرانية والسريانية
- أنا أم لثلاثة أولاد اثنان منهم متزوجان والصغير مازال. أريد إخراج الزكاة لهذه السنة، فهل أستطيع أن أع
- رجل ملتزم بالسنة الظاهرة من إعفاء اللحية، ولبس الثوب الأبيض، والعمامة، ولكنه يجاهد نفسه على تحسين أخ
- بالنسبة لسؤالي السابق رقم (2139929) الذي تساءلتُ فيه عن حكم الإفرازات التي تأتي في منتصف الدورة الشه
- العربي المناسب للمقال: "رولامينتا: بلدية في مقاطعة سوريا بمنطقة قشتالة وليون بإسبانيا"