يختلف العلماء في تحديد مصير الروح بعد الموت، حيث يعتقد البعض أن أرواح المؤمنين تستقر في الجنة عند الله، ما لم يكن على صاحبها دين أو كبيرة من الكبائر. آخرون يرون أنها تكون في فناء الجنة أو على القبر. أما الراجح من هذه الأقوال فهو أن أرواح الأنبياء تستقر في أعلى عليين، وأرواح الشهداء تكون في أجواف طير خضر، وأرواح المؤمنين الصالحين تكون طيراً تُعلّق على شجر الجنة. أما أرواح العصاة فتكون في أماكن مختلفة بحسب معاصيهم، مثل الذي نام عن الصلاة المكتوبة يُشدَخ رأسه بصخرة. أما أرواح الأطفال فغالباً ما تكون في الجنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل حدد الإسلام كمية النجاسة مثل البول أو الدم أو غيرها من النجاسات التي تجعل صلاتك باطلة؟و جزاكم الل
- هنالك أشخاص كانوا مغتصبين لمنزلي عدة سنوات، والآن -وبفضل الله- استعدت المنزل، وبه ممتلكات لهم. هل يح
- Population bottleneck
- أنا فتاة لدي موقع على الأنترنت أبيع من خلاله أشغالي اليدوية، وقد أقمت قبل فترة مسابقة بسيطة ووضعت جا
- ما أسباب ضيق الرزق وكيفية التوسعة؟