عين زبيدة هي عين ماء غزيرة تنبع من وادي عثمان، وتستمر في مسارها عبر جبل عرفات، ثم تقطع وادي عُرنَة إلى الخَطْم، وبعد ذلك تنحدر إلى منى، وأخيرًا تصل إلى مكة المكرمة. كانت هذه العين مركز السقاية لأهل مكة في التاريخ القديم، حيث كانت توفر المياه اللازمة لهم. ومع مرور الزمن، تم إجراء عيون ماء أخرى في العصر الحديث، مما أدى إلى هجر عين زبيدة واستخدام أنابيب ضخمة بدلاً منها. على الرغم من ذلك، حظيت عين زبيدة باهتمام الخلفاء على مر العصور من خلال الترميم والعمارة والبناء، مما ساعدها على البقاء حتى اليوم. وقد مر عليها قرابة ألف ومئتا سنة، ولا تزال تحتفظ بأهميتها التاريخية.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا زوجة ثانية، لدي ولد وبنت فقط، أرغب في الحمل لكن زوجي يرفض؛ لأنه مكتف بالأبناء من زوجته الأولى، ف
- ما حكم الحمامات العامة التي بها (مباول) الواحد بجوار الآخر ؟ وكذلك قضاء الحاجة في الطريق العام أو طر
- نحن في الجزائر وخاصة نحن الشباب أصبحنا في مشكلة كبيرة ألا وهي أن صلاة الصبح أصبحت تصلى في جميع المسا
- وجدت هذه الفتوى في أحد المواقع، فهل هي صحيحه؟ حكم لبس النقاب والبرقع واللثام، س: في الآونة الأخيرة ا
- عندنا هنا في بلدنا بعض العادات التي يمارسها بعض الناس عند بداية شهر رمضان المبارك، وهو: أنهم يغتسلون