لا يوجد نص شرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية الصحيحة يحدد مكان قبر مريم العذراء. ومع ذلك، تشير بعض الروايات في كتب أهل العلم إلى أن قبرها يقع في بيت المقدس، تحديدًا في كنيسة داخل جبل الطور تُعرف باسم الجيسمانية. تؤكد العقيدة الإسلامية أن مريم العذراء، رغم اصطفائها على نساء العالمين، كانت بشرًا عاديًا في مأكلها ومشربها وسائر أحوال الدنيا. وقد توفّيت ودُفنت في موضع لم يثبت تحديده برواية صحيحة، ولكن لا صحة لما يُقال بأنها رُفعت بجسدها وروحها ولم تُدفن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسكار بيناجوس رفع الأثقال الكولومبي
- أنا خاطب، كاتب كتابي عند مأذون شرعي منذ 6 أشهر لم أدخل بخطيبتي، لم يحدث العرس بعد، بعد خطبتي بشهر حد
- أنا متزوج، وبعد كل عملية جماع أغتسل، لكن كلما ذهبت بعدها للحمام للبول وبعد خروجي، فإن المذي يستمر با
- شخص يقبض المعاش لوالدته، وهذا الشخص تغرب سنين، وأضاع ما جناه من غربته كله على أهله، دون أدنى تقدير م
- تشيريل باركر، أول امرأة تتولى رئاسة بلدية فيلادلفيا