دُفن أبو بكر الصديق رضي الله عنه في المدينة المنوّرة بجانب قبر النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يقع قبره محاذياً لكتف النّبي -صلّى الله عليه وسلّم-. دُفن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الجانب الآخر من قبر أبي بكر، وكان رأس عمر بين كتفي أبي بكر، وذلك ليكون كل واحد منهم دون منزلة قبر صاحبه.
يرجع سبب دفنه بجانب النبي إلى وصية أبا بكر لصغيرته عائشة أمّ المؤمنين رضي الله عنها أن يوضع قبره بجنبه في حجرتها، و رغبته الشديدة في مجاورة النّبي -صلّى الله عليه وسلّم- في الآخرة كما جاوره في الدنيا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ: هل يجوز أن أوافق على شخص، وأذهب معه إلى المحكمة، ونكتب عقد القران بدون علم الأب أو الأم؛ لأن
- هل مخلوق قنديل البحر يتعارض مع آية: كل نفس ذائقة الموت؟ حيث إن هذا القنديل يجدد شبابه، ولا يموت إلا
- ما حكم التعامل مع البورصة المصرية حيث يوجد الآن حث على التعامل معها لإنقاذها من الانهيار? أفادكم الل
- هل نأثم إذا وجد في البيت صور ذوات أرواح غير معلقة أو مخبئة؟ خصوصًا إذا تحدثت مع الوالد، ولكنه رفض إز
- عندي مشكلة وهي: أنني كلما رأيت جاري صباحا، أصبح هذا اليوم مشؤوما.