بالنظر إلى النص المقدم، فإن مسألة تحديد مكان دفن السيدة زينب تعد موضوعًا مثيرًا للنقاش بين المؤرخين والمؤرخات الإسلاميين. وفقًا للنص، لم يتم التأكد بشكل قطعي من موقع قبرها. ومع ذلك، تشير بعض الروايات التاريخية إلى احتمالية وجود مقبرتين محتملتين لها. أولاهما تقول إنها انتقلت إلى مصر بعد وفاة زوجها الأول عبد الله بن جعفر بن أبي طالب واستقرت هناك حتى وفاتها، وبالتالي ربما تكون مدفونة بالقاهرة. أما الثانية فتقول أنها توفيت في المدينة المنورة ودفنت في البقيع، وهو ما يدعمه غياب أي دليل موثوق يشير بخلاف ذلك. وعلى الرغم من عدم اليقين حول الموقع الدقيق لدفنها، إلا أنه يتفق معظم العلماء على احتمال كون البقيع المكان الأكثر ترجيحًا لتكون قبورها فيه نظرًا لقربها الشديد من آل البيت النبوي والعائلة المالكة آنذاك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا كانت مهنتى موسيقي ولما عرفت أنها حرام قررت الابعتاد عنها نهائيا وعندي بعض الآلات التي كنت أشتغل
- اشتريت جهاز كمبيوتر مستعملا من أحد الأشخاص، وقال لي إن كارت الشاشة 256 خالص دون أن يأخذ من الرامات،
- لي مبلغ كبير من المال عند الدولة عبارة عن مرتبات قديمة، وطالبت بها ولم أستطع الحصول عليها وتم الاستغ
- أسافر كثيرا بحكم عملي كـ طيّار، وأرجع إلى بيتي أحيانا في الصباح من رحلة تكون قد استمرت طوال الليل بد
- استقدمت للعمل بدولة قطر- زادها الله خيرا- بمهنة محاسب وأنا لم أدرس المحاسبة ولكن هذه التأشيرة هي الت