يقع هذا النص في قلب مسألة البحث عن مكان دفن النبي يوسف عليه السلام، إذ يعرّفنا بمضمون الروايات المتداولة حول ذلك.
يلفت النص إلى غياب نص شرعي محدد لمعرفة مكانه بدقة، ويؤكد على أن القبر الوحيد المقطوع بصحّة مكانه هو قبر النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-. يورد النص عدّة أقوال لأهل العلم في تحديد مكان قبره بشكل عام، منها دفنّاته في مصر ثمّ نقلّ إلى بيت المقدس، أو دفنه في نابلس أو الخليل. يُشير النص إلى أن هناك مقامات للنبي يوسف في نابلس والخليل، لكنه ينفي صحة الروايات التي تدعم وجود القبر فيهما، ويؤكد على عدم أهمية معرفة أماكن قبور الأنبياء من الناحية الشرعية.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي بعيدة وكنت أتواصل معها على النت فطلبت الطلاق لخلاف بيننا وأصرت عليه بقوة، فأرسلت لها رسالة وكت
- والدي عمره 75 سنة، أصيب بعدة جلطات في المخ منذ أكثر من 10 سنوات وقد أثرت على الحركة والكلام. ومنذ ذل
- دوقية فلاندريسن الكبرى
- لديَّ مجسم على شكل حلوى ترتدي ملابس بابا نويل وأصدقائه. كيف أتخلص منها؟ علما أنها مصنوعة من مادة قوي
- ما ذا يجب على الزوجة مع الزوج المدمن للنالوفين؟.