لم يثبت نص شرعي صحيح يحدد مكان نزول سيدنا آدم عليه السلام وزوجته حواء، وكل ما ورد في هذا الشأن هو من الأقوال الظنّية التي ذكرها المؤرّخون وأهل السير. النصوص الشرعية الصحيحة تشير فقط إلى أن الله أمرهما بالنزول إلى الأرض، كما جاء في قوله تعالى: (فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ ۖ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ). بعض أهل العلم اعتبروا أن القول بنزول آدم في الهند وحواء قرب مكة من الإسرائيليات التي لم تثبت صحتها. من الأقوال غير القطعية، نُقِل عن ابن عباس وعلي بن أبي طالب أن آدم نزل في الهند على جبل يُسمّى “نَوذ”، بينما نزلت حواء في جدّة، وتعارفا في عرفات. كما نُقِل عن ابن عباس أيضاً أن آدم نزل بين مكة والطائف في مكان يُقال له “دحنا”. وقيل إن آدم نزل من باب التوبة وحواء من باب الرحمة، أو أن حواء نزلت في مكة
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْق- يقول بعض الاخوة أن الذهب أصبح سلعة تباع وتشترى كباقي السلع الأخرى وذلك لأن في زمن النبي عليه الصلاة
- منذ 3 أعوام أحد أصدقائي أعطاني رقم فيزا مسروقة أعطاها له أحد أصدقائه, وقمت بشراء خدمات مواقع منها بق
- جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه من خير. لدي صديق يعمل في إحدى الدول العربية، تعرف على فتاة أجنبية معه
- العربي المقترح: "لوارد: مجتمع صغير شمال فرنسا يبلغ عدد سكانه أكثر من ألفي نسمة"
- الإبحار في بحار الجبن