ولد عيسى عليه السلام في بيت لحم، حيث أصاب المخاض مريم ابنة عمران -عليها السلام- دون موعده المتوقّع. لجأت مريم إلى جذع شجرة ومكثت تحته، وفي تلك اللحظة الحرجة أنطق الله تعالى طفلها الصغير عيسى عليه السلام؛ ليكون مؤنساً لها. تحدث عيسى وهو رضيع، قائلاً: “أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا*وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا*فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا”. هذه المعجزة كانت دليلاً على قدرة الله تعالى في الخلق المباشر دون وساطة، حيث ولد عيسى من أمٍّ بلا أبٍ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قلت لزوجتي يوم من الأيام تحرمين علي كما يحرم الأخ من أخته وقامت زوجتي بدفع كفارة عني بعد ما تصالحنا
- العربي المقترح: "نفثتي الأخيرة قبل القبلة": أغنية إلكترونية بوب للفنانة الأمريكية بينك.
- أخ لي كان يشتغل في عمل ما وتركه وبقي المرتب مستمر أعطاه لي. ما الحكم؟
- أريد أن أصبح مدرسة في اللغة الإنجليزية، وأشعر أنها رسالتي في الحياة منذ كنت طفلة في الثالثة من عمري،
- بسم لله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله وبركاته أما بعد، أود أن أعرف معنى هذه الجملة « اجتمع