يقع غار حراء في الجزء الشمالي الشرقي من المسجد الحرام، تحديدًا في أعلى جبل النور المعروف باسم جبل حراء. يتميز الغار بصغر حجمه مقارنة بالمكان الخارجي، إذ يمكن فقط لشخصين الوقوف داخله بشكل مريح، مما يشير إلى أهميته الروحية والدينية. أما غار ثور، فهو يقع جنوب مدينة مكة المكرمة بالقرب من جبل يحمل نفس الاسم. يحتوي الغار على فتحتين، واحدة أمامية وأخرى خلفية، وقد اختاره الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كملاذ آمن له ولصاحبه أبو بكر الصديق أثناء هجرتهم من مكة إلى المدينة المنورة. تشترك كلتا المواقع الدينية البارزة في تاريخهما مع بداية الدعوة الإسلامية وتأكيد قوة الإيمان والحماية الإلهية للنبي خلال رحلاته المبكرة.
إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل النور في قوله تعالى: مثله نوره كمشكاة. هو صفة لله عز وجل؟ وكيف نجمع بين ذلك، وبين قوله تعالى:
- إذا صليت الفجر قبل سنة الفجر في وقتها، قبل طلوع الشمس، فهل تقبل صلاتي؟ علما بأنني أفعل هذا بسبب كثرة
- ما هي72 نية للدخول في صلاة الجماعة ؟
- كان شخص من أقاربي جالسا عندي، وكان هناك عشاء، فقلت له هيَّا تعشى معي، فقال: لا. فهو حلف أنه لا يأكل،
- كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، سيدي أنا فتاة قد أنعم علي ربي بإرتداء الحجاب وأنا جزائرية مت