تعددت آراء العلماء حول موضع قبر سيدنا آدم -عليه السلام-، حيث أشار النص إلى خمسة أقوال مختلفة. القول الأول يشير إلى أن قبره يقع في جبل أبي قبيس، وهو الجبل الأقرب إلى مكة المكرمة من الناحية الشرقية. القول الثاني يحدد موضع القبر في منى في مسجد خيف، حيث يُقال إن جبريل -عليه السلام- صلّى عليه هناك. القول الثالث يرجح أن القبر يقع عند مسجد خيف، ولكن يُقال إن سام بن نوح هو من دفن آدم في ذلك الموضع. القول الرابع يشير إلى أن القبر يقع في وادي سرنديب في الهند، بينما القول الخامس يحدد بيت المقدس كموقع للقبر. على الرغم من هذه الآراء المختلفة، إلا أن النص يؤكد أن مواضع قبور الأنبياء والرسل لم تثبت على وجه التحديد واليقين، ولا تتعلق بها أي أحكام شرعية.
إقرأ أيضا:كتاب علوم الأرض والبيئة للهواةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اتمنى تفيدوني لاني تعبت كثيرا والحمدلله على كل حال، وتجاوبوني على جميع الاسئلة لارتاح نفسيا لان لا ا
- ما هي السورة في القرآن الكريم التي تسمى بسورة الحواريين؟
- أريد منكم موضوعاً يتكلم عن المرأة ودورها في المجتمع؟
- أجد أحيانا على السروال الداخلي خطوطا سوداء، ولا أدري المصدر، ولا أتوقع أنه من الكدرة؛ لأنها تكون في
- Precious Time (album)