فيما يتعلق بقراءة القرآن، يفضل قراءة المصحف في غير الصلاة لأنها أقرب إلى الضبط والحفظ. ومع ذلك، إذا كانت القراءة عن ظهر قلب أكثر حفظًا وخشوعًا للقلب، فمن الأفضل القراءة عن ظهر قلب. أما في الصلاة، فالأفضل أن يقرأ المصلي عن ظهر قلب لتجنب الأعمال المتكررة مثل حمل المصحف وإلقائه وتقليب الورق، بالإضافة إلى تفويت وضع اليد اليمنى على اليسرى على الصدر في حال القيام، والتجافي في الركوع والسجود. بعض المأمومين قد يحملون المصحف خلف الإمام ويتابعون قراءته، وهذا ليس مستحبًا لأنه لا حاجة لهم بذلك. ومع ذلك، إذا كان الإمام ليس جيد الحفظ وقال لأحد المأمومين أن يتابعه في المصحف إذا أخطأ، فلا بأس بذلك.
إقرأ أيضا:زكريا محمد القزوينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من أسماء الله الحسنى التواب والغفور والله سبحانه وتعالى يحث في القرآن العظيم على التوبة والاستغفار ف
- السؤال هو: هل أداء سنة الفجر بعد صلاة الفجر مباشرة وقبل خروج وقت الفجر يكون قضاء أم أداء؟.
- كيف يتم التوفيق بين الصلاة الفائتة البعيدة والقريبة؟ بمعني أنه إذا كان علي صلوات فائتة، ولكنها في أي
- سؤالي يتعلق بشقق التمويل العقاري التي تقدمها الدولة للشباب. قرأت في فتوى على موقعكم أنها لا تجوز؛ لأ
- أنا شاب عمري 16 سنة، أعاني من الشذوذ الجنسي، وأحس بتأنيب الضمير. أنا لا أتصف بأفعال قبيحة، في الإعدا