إبداء المرأة المسلمة رغبتها في الزواج من رجل مسلم هو أمر مسموح به شرعًا، كما يشير النص. ومع ذلك، يُفضل أن يتم ذلك عبر وليها أو شخص موثوق به يعرض الأمر على الرجل. هذا النهج مستمد من فعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه، الذي عرض ابنته حفصة على أبي بكر وعثمان رضي الله عنهما. إبداء المرأة لرغبتها في الزواج لا يُعتبر وقاحة، بل يمكن أن يكون وسيلة مشروعة للتعرف على رغبات الطرف الآخر. ومع ذلك، يجب أن يتم ذلك بطريقة محتشمة ومحافظة على القيم الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي السابق كان برقم 2235079 ونصه: السؤال: كنت أعمل ضابط شرطة وتركتها منذ 9 شهور لأسباب شرعية واجتم
- السؤال: من تزوج بفتاة قد زنى بها ثم تزوجها بعد ذلك حيث لم يتب إلى الله إلا بعد الزواج ما حكم عقد الن
- السلام عليكم ورحمة الله أعمل في محل هاتفي هاتف( عمومي) أجهزة إلكترونية تعمل بالقطع النقدية في أغلب ا
- ما حكم من صلى وفي فمه قات ؟
- هل تغير الجو وحدوث عواصف رملية في البلاد تعتبر كوارث ينزلها الله على العباد بسبب تفشي الفواحش أم كوا