في الإسلام، يُحرم القرض الربوي بشكل قاطع. الربا، الذي يُعرّف بأنه الزيادة غير العادلة على المال المقترض، يُعتبر ظلمًا ومخالفة لتعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. الله تعالى يوضح في سورة البقرة أن الذين يتعاملون بالربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس، مما يشير إلى الفساد الأخلاقي والروحي الذي ينجم عن التعامل بالربا. هذا التحريم يستند إلى أن الربا يُعتبر ظلمًا للمقترضين ويؤدي إلى استغلالهم، بينما البيع الحلال يُعتبر عادلاً ومسموحًا به. لذلك، يجب على المسلمين تجنب القروض الربوية والبحث عن بدائل شرعية أخرى تتوافق مع تعاليم الدين الإسلامي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن شركة مواد غذائية نبيع جميع المواد الغذائية وجميع بضاعتنا من السوق الداخلي. قام مندوبنا بالتعاقد
- جزاكم الله خيرًا أحتاج إلى فتوى فيما يأتي: أنا امرأة عاملة في الإمارات بدخل جيد، أنفق منه على زوجي و
- في سورة الرحمن لاحظت ملاحظة جميلة، وهي كالتالي: ذكرت آية: (فبأي آلاء ربكما تكذبان) في السورة مكررة 3
- ما حكم ضغط الزوج على حرية امرأته بمنعها من التكلم مع أبناء عمها حتى لو بالسؤال عنهم وعن أحوالهم، ومن
- أنا عمري 13 سنة، كلما أقرر أن أكون ملتزمًا دينيًّا تحصل لي مشاكل وابتلاءات، فهل من اللازم لكل من كان