في النص المقدم، يتم تقديم إرشادات شرعية هامة للمسلمين الذين يرغبون في طلب العلاج في دول أخرى. يُشدد على أهمية التمييز بين العمليات الجراحية المباحة وغير المباحة، حيث يُعتبر استخدام الجراحة لإعادة بناء عضو مفقود أو علاج مشكلة طبية أمرًا مشروعًا. ومع ذلك، فإن العمليات التي تُجرى لتحسين المظهر أو زيادة الجاذبية تعتبر محظورة شرعًا.
لتجنب أي لبس، يُوصى بنشر رسالة واضحة عبر الإنترنت توضح حدود تقنين العملية وحرمتها. تشمل الأمثلة المذكورة منع ربط فتحة الفرج لدى النساء، والإجهاض بعد دخول روح الطفل، واستخدام وسائل الخصوبة الاصطناعية غير المرخصة دينياً. إذا تمكن أحد الأشخاص ممن يساعدون في ترتيبات العملية من معرفة أنها تتعدّى الحدود الدينية، فإن الواجب عليهم هو الامتناع عن تقديم أي دعم لهذه العملية المحظورة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّرَّاعية أو الدَّرْعِيةهذه الإرشادات تهدف إلى توعية الجمهور وتوجيههم نحو اتخاذ قرارات مستنيرة تتوافق مع الشريعة الإسلامية، مع التأكيد على أهمية توخي الحذر عند طلب العلاج خارج البلاد.
- بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. سؤالي هو: بالنسبة لما تلبسه المرأة بالذات ا
- كنت في الماضي أخطئ في الصلاة وخطئي هو أنني في بعض الصلوات أذكر الصلاة الإبراهيمية وأنا في التشهد الأ
- لدي مؤسسة مقاولات وعندي إيجار المكتب ثمانية آلاف ريال وسوعدة 300 ريال شهريا والغرفة التجارية 900 ريا
- الأسماء « لما »، و«سوار » حلال أم حرام؟ وشكراً.
- هل هذا الحديث صحيح؟ عَنْ علِيِّ بنِ أَبِـي طالِبٍ ـ رَضِيَ اللهُ عنه ـ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَ