بالنظر إلى النص المقدم، يمكننا أن نستخلص إرشادات مهمة للمصابين بسلس البول بشأن تجديد الوضوء. وفقًا للنص، إذا كان شخص ما يعاني من سلس البول ويقوم بالوضوء لدخول وقت الصلاة، ليس عليه إعادة الاستنجاء لتجديد الوضوء خلال نفس الوقت طالما لم تنتهي فترة ذلك الوقت. بمعنى آخر، يستطيع الشخص الاحتفاظ بوضوئه الأولي حتى انتهاء الفترة الزمنية الحالية دون الحاجة لإعادة الغسل والاستنجاء.
ومع ذلك، بمجرد مرور الوقت الحالي، يجب على المصاب بسلس البول غسل منطقة الفرج والتوضؤ مرة أخرى قبل أداء أي صلوات أو نوافل. هذا يشمل الأوقات التي قد لا يحدث فيها تسرب للبول بين الصلوات أيضًا، حيث يظل الشخص على وضوئه الأصلي حتى بداية الفترة الزمنية التالية. تذكر الشريعة الإسلامية أنه في حال وجود إفرازات أثناء فترات السلس البولي، يجب إجراء غسل كامل لمنطقة الفرج وأداء الطهارة الكاملة لكل صلاة – سواء كانت واجبة أو نافلة – عند اقتراب أوقات الصلاة الجديدة.
إقرأ أيضا:أطباق مشتركة تجمع بين المطبخين المغربي واليمنيبناءً على مثال النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع فاطمة بنت أبي حبيش، يُشدد على أهمية تطهير المناطق المتضررة بشكل صحيح ثم مواصلة العباد
- أعيش في مصر، وكنت في مرة أصلي العشاء، ثم أذن الأذان لصلاة الفجر، وأنا لا أزال أصلي العشاء. أنا صاحبة
- ما حكم أن يدعو الإنسان الله أن يقضي له أمراً أو ييسره له، مع أن هذا الأمر الذي يدعو بقضائه حكمه الكر
- أنا شاب عقدت قراني على فتاة مسلمة، فلسطينية الأصل، ودنماركية الجنسية، ولم أدخل بها بعد. ولأن حالتي ا
- كلما أقرأ هذه الآية أجد في نفسي حرجًا حين قال سيدنا موسى: إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء. أرجو إزال
- لي استفسار أود الإجابة عليه: أعرف جيدا الآن حكم نسخ البرامج التي لا يسمح أصحابها بنسخها وكذلك الكتب