بالنظر إلى النص المقدم، يمكننا أن نستخلص إرشادات مهمة للمصابين بسلس البول بشأن تجديد الوضوء. وفقًا للنص، إذا كان شخص ما يعاني من سلس البول ويقوم بالوضوء لدخول وقت الصلاة، ليس عليه إعادة الاستنجاء لتجديد الوضوء خلال نفس الوقت طالما لم تنتهي فترة ذلك الوقت. بمعنى آخر، يستطيع الشخص الاحتفاظ بوضوئه الأولي حتى انتهاء الفترة الزمنية الحالية دون الحاجة لإعادة الغسل والاستنجاء.
ومع ذلك، بمجرد مرور الوقت الحالي، يجب على المصاب بسلس البول غسل منطقة الفرج والتوضؤ مرة أخرى قبل أداء أي صلوات أو نوافل. هذا يشمل الأوقات التي قد لا يحدث فيها تسرب للبول بين الصلوات أيضًا، حيث يظل الشخص على وضوئه الأصلي حتى بداية الفترة الزمنية التالية. تذكر الشريعة الإسلامية أنه في حال وجود إفرازات أثناء فترات السلس البولي، يجب إجراء غسل كامل لمنطقة الفرج وأداء الطهارة الكاملة لكل صلاة – سواء كانت واجبة أو نافلة – عند اقتراب أوقات الصلاة الجديدة.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء المستقبلبناءً على مثال النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع فاطمة بنت أبي حبيش، يُشدد على أهمية تطهير المناطق المتضررة بشكل صحيح ثم مواصلة العباد
- غونيلو
- نحن في بلادنا في رمضان بعد صلاة التراويح والشفع والوتر يقرؤون الحمد لله الذي هدانا لهذا إلى قوله تعا
- قال لي صديق ضرير إنه عندما كان ذاهبا إلى المسجد شاهده شخص فسأله أين تذهب؟ فقال له إني ذاهب إلى المسج
- رجل مات ولم يترك زوجة ولا ولدا ولا بنتا ولا والدا ولا أما ولا إخوة ذكورا ولا إناثا وله أبناء لابن عم
- سؤالي هو: صمت ما علي من رمضان منذ عدة سنوات وأتذكر أنني صمته، ويوم كنت صغيرة لا أذكر هل صمت أم لا؟ و