تقدم النص إرشادات مفصلة لإعراب أسماء الإشارة، وهي جزء مهم من اللغة العربية قد يواجه دارسوها تحديات. يوضح النص أن أسماء الإشارة تُستخدم للإشارة إلى الأشياء والأشخاص والمكان بطريقة غير مباشرة، وتنقسم إلى عدة أنواع. أولاً، “هذا” و”ذا” يُعربان كاسم مرفوع مجرور بحرف الجر إليه، مع علامات رفع وضمة مقدرة تحت الحرف الأخير. “الأولى” و”الثانية” تُستخدمان لذكر شيء ما بمزيد من التفصيل بعد ذكر مجموعة كبيرة منه، ويُعربان كاسم مرفوع بفتحة ظاهرية. “كلُّ” يُعمل عملاً الفعل المضمر المستتر قبل كل اسم معرفة، ويعرب بأنه فعل مضمر مسند إلى ضمير مستتر تقديره هو. أخيراً، هناك أسماء إشارة عامة تدخل على جميع الأسماء للاشارة إليها بلا تفريق بين المعرفة والنكرة، ولها درجات متفاوتة حسب موقعها في الجملة. للتدرب على إعراب أسماء الإشارة بدقة وبسلاسة، يُوصى بالتدريب العملي ضمن سياق مختلف للجمل والعبارات.
إقرأ أيضا:بلدان وأراضي غير أوروبية لازالت تحتلها فرنسا- أرضعت جارتنا طفلي الرضيع 5 رضعات مشبعات فما حكم أولادها بالنسبة لزوجتي وبناتي وأمي وأختي؟ وجزاكم الل
- يسر الله لي وعملت مقابلة مع أخت بوجود محرم لها، وسألني أبوها هل حصل مني قبول أم لا؟ فقلت نعم، وسيجري
- من المعلوم أن العين موجودة، ووردت بها أحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، لكن سؤالي عن ظاهرة الم
- هل هناك آيات معينة لظهور المهدي المنتظر عليه السلام؟ وما أصل تلك الشائعة التي تحكي رؤيا تقول إن القم
- أناسيدة مسلمة متزوجة من هولندي مسلم وأنجبت منه طفلة فهل تعبر ابنتي أيضاً مسلمة ؟