في نقاش مثير للتفكير، يدعو صاحب المنشور وحيد بن غازي إلى مراجعة مفاهيمنا التقليدية بشأن “إنقاذ” الاقتصاد. فهو يسأل بشكل مباشر إذا كان المصطلح ببساطة وسيلة لإخفاء الاستمرار في توسيع الفجوة بين الأثرياء والفقراء. ويؤكد أنه قد يكون الوقت مناسباً لإعادة تعريف نجاح الاقتصاد ليشتمل على تحقيق العدالة الاجتماعية جنبا إلى جنب مع زيادة الأرباح.
عبد الرحمن العروسي يعكس هذه المخاوف عندما يتساءل عما إذا كانت مهمة إنقاذ الاقتصاد تقتصر فقط على رفع معدلات الربح، أم أنها تشمل أيضا ضمان العدالة الاجتماعية. بينما تقدم فادية القيرواني وجهة نظر أكثر تحدياً، حيث تسخر مما تعتبره محاولات لإعادة صياغة نضالات العدالة الاجتماعية إلى شعارات فارغة بدون أي إجراءات فعلية لتحقيقها.
إقرأ أيضا:السكان الاصليين لشمال غرب افريقيا وعلاقتهم بالمشرقهذا النقاش الحاد بين عبد الرحمن وفادية يظهر رغبة مشتركة في إعادة النظر في الأسس التي نبني عليها مجتمعاتنا الاقتصادية. بدلاً من التركيز فقط على الإنقاذ الذي يمكن أن يؤدي إلى تفاقم عدم المساواة، يقترحون نهجا جديدا يأخذ بعين الاعتبار الحقوق المتساوية والمشاركة المجتمعية الواسعة. وبالتالي فإن العنوان
- ما حكم من حلف على حذف قناة مسلسلات، وحذفها بالفعل، ثم أرجعها؛ جاهلًا وقتها أنه يحرم إرجاعها، فهل حقق
- أسكن في بلدة بها مسجد واحد فقط، ولكن في ساحة المسجد يوجد قبر حيث يقع القبر خارج المصلى، لكن داخل حدو
- هناك من أفتونا أن دول أوربا دول كافرة، و يجوز التحايل عليهم لأخذ معونة منهم، أو التحايل لعدم دفع الك
- توفيت أمي رحمها الله، وفي ليلة وفاتها كان عمي يقرأ القرآن فأخذته إغفاءة، فرآها تحت ماء غزير تغتسل و
- عمتي سبتني سبا اعتبره بعض الفقهاء من القذف. أنا أعلم أني إذا تعرضت لذلك من أي أحد فإنه يجوز لي ال