في نقاش مثير للتفكير، يدعو صاحب المنشور وحيد بن غازي إلى مراجعة مفاهيمنا التقليدية بشأن “إنقاذ” الاقتصاد. فهو يسأل بشكل مباشر إذا كان المصطلح ببساطة وسيلة لإخفاء الاستمرار في توسيع الفجوة بين الأثرياء والفقراء. ويؤكد أنه قد يكون الوقت مناسباً لإعادة تعريف نجاح الاقتصاد ليشتمل على تحقيق العدالة الاجتماعية جنبا إلى جنب مع زيادة الأرباح.
عبد الرحمن العروسي يعكس هذه المخاوف عندما يتساءل عما إذا كانت مهمة إنقاذ الاقتصاد تقتصر فقط على رفع معدلات الربح، أم أنها تشمل أيضا ضمان العدالة الاجتماعية. بينما تقدم فادية القيرواني وجهة نظر أكثر تحدياً، حيث تسخر مما تعتبره محاولات لإعادة صياغة نضالات العدالة الاجتماعية إلى شعارات فارغة بدون أي إجراءات فعلية لتحقيقها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درقهذا النقاش الحاد بين عبد الرحمن وفادية يظهر رغبة مشتركة في إعادة النظر في الأسس التي نبني عليها مجتمعاتنا الاقتصادية. بدلاً من التركيز فقط على الإنقاذ الذي يمكن أن يؤدي إلى تفاقم عدم المساواة، يقترحون نهجا جديدا يأخذ بعين الاعتبار الحقوق المتساوية والمشاركة المجتمعية الواسعة. وبالتالي فإن العنوان
- كانت عندي دراجة نارية بعتها اليوم لشخص، لأنني محتاج لبعض المال، ونحن الآن على نهاية سنة 2011 فلو بعت
- ما هي مسائل العقيدة التي يسوغ فيها الاجتهاد والاختلاف؟ وهل خلاف الأشاعرة لأهل السنة يعد خلافا سائغاً
- هل تجزئني شاة واحدة عن عقيقة المولود الذكر عند عدم القدرة البدنية على ذبح اثنتين؟ وهل أٌعذر بغلاء ثم
- أعمل في صيدليةٍ تبيع بعض الأشياء التي يغلب على ظني استخدامها في الحرام، فهل عندما أتقاضى مرتبي، يجب
- فضيلة الشيخ: لدي سؤال. جزاكم الله خيرا. كنت قد عملت في شركة منذ حوالي 15 سنة، وقبلت عمولة من مقاول ل