في النقاش الذي دار حول إعادة اختراع التفكير، تم التأكيد على ضرورة تجديد الأطر المفاهيمية وتطويرها لضمان التواصل الفعال بين الناس. بدأ حمدي البلغيتي بالحديث عن أهمية استلهام التفكير من الطبيعة في التكيف والتطور المستمر. في المقابل، تساءل عبد البر الطرابلسي عن كيفية تحقيق هذا التجديد دون إعادة إنتاج الأفكار القديمة. من جانبها، رأت رابعة التونسي أن وضع أطر مفاهيمية قوية هو الحل لضمان عدم انجرار التطور المستمر إلى فوضى. بينما رأى عهد بن شعبان أن التطوير في حد ذاته لا يسبب الفوضى، بل يجب أن نكون مستعدين لاستيعاب الأفكار الجديدة. وأقر تيمور بن عزوز بالصعوبة في ضمان عدم انجرار التطور الناجح إلى فوضى، لكنه أكد على ضرورة تحسين الأطر المفاهيمية. خلص النقاش إلى أن تحديث التفكير وتطوير الأطر المفاهيمية أمران ضروريان لضمان التواصل والتنسيق بين الناس.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِي- ما يلزم تجاه المبهوت من الشخص الذي بهته، وفي غيره إذا أشيع البهتان؟
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ: هل يمكن أن توضح لنا عن بنات الرسول صلى الله عليه وسلم أ
- شاب كان يريد أن يخطبني، ولكن ـ قدر الله وما شاء فعل ـ توفي شهيدا، فهل يجوز أن أدعو الله أن يجمعني به
- هل التفكير بتحريك اللسان دون صدور صوت يعتبر من حديث النفس؟ فقد حدث معي ذات مرة أن فكرت هل يخلد الكفا
- لقد اشتريت قطعة أرض بها عدد من أشجار الزيتون بثمن معين، لكن بعد كتابة العقد ولما قمت بتسجيل ما اشتري