في النقاش حول إعادة الكتابة للتاريخ، يطرح داوود بن عمر فكرة أن إعادة الكتابة ليست حلاً، بل مجرد تحايل لتغيير صياغة السيطرة. يرى أن التراث يُستخدم لتعزيز الهيمنة عبر تعريفات محددة منذ فجر التاريخ. رنا بن فضيل تدعم هذه الفكرة، معتبرة أن إعادة الكتابة تهدف إلى تمجيد الذات الجديدة بينما يهمل صوت الضعيف. تسأل عن من سيمنح المنصة للصوت الضعيف، مشيرة إلى ضرورة إيجاد منصات لأنفسنا ورفع أصواتنا دون انتظار إذن من الذات الجديدة. في المقابل، يرى عبد السميع الطرابلسي أن الذات الجديدة ستكون هي أصحاب السلطة، ويحذر من اللجوء إلى الفكاهة لمواجهة الهيمنة. برهان بن محمد يقدم رؤية أخرى، يشير إلى تطورات الثورات الديمقراطية، ويرى أن ثروة الفكر والثقافة يمكن استخدامها لإنشاء منصات مفتوحة للجميع، بدلاً من الاعتماد على الذات الجديدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلعانيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الأكل من طعام إنسان مسلم كسبه كله من الربا أي إنه يعمل مرابيا؟ولكم جزيل الشكر.
- عند الاغتسال من الجنابة هل يجوز الاغتسال من السرة إلى أسفل؟ وهل هذا الاغتسال صحيح؟
- طالب مغترب استأجر شقة، وأثناء إقامته ذهبت كل قنوات التلفاز دون تدخل منه، وعندما انتهت إقامته أصر علي
- أنا رجل متزوج، وقد رزقني الله بثلاثة أولاد: بنت وولدين. وأنا رجل أعمل في الخارج، وأزور بيتي كل فترة
- هل يجوز إعطاء إقرار أو وثيقة شرعية بحضانة أطفال توفيت أمهم بدون حكم قضائي، ومع التوكيد بدون حكم قضائ