في النقاش، اتفق المشاركون على أن الهدف الأساسي للاقتصاد يجب أن يكون تحسين جودة حياة المواطنين وتحقيق الاستقرار الاجتماعي والتنوع الثقافي. وقد أكدوا على أن هذا الهدف لا يمكن تحقيقه دون اتخاذ إجراءات فعالة لمكافحة الفساد والفساد السياسي، وضمان العدالة والشفافية في جميع العمليات الاقتصادية. كما ناقشوا أهمية زيادة التنوع الوظيفي وتطوير التعليم المستمر، بالإضافة إلى إدخال تقنيات ذكية تتناسب مع متطلبات السوق العالمية. وشدد بعض الأعضاء على ضرورة إجراء تغييرات هيكلية ملموسة من قبل الحكومة لقمع الفساد وتمكين الشفافية، مؤكدين أن نجاح الاقتصاد مرتبط مباشرة بكفاءة وعدالة النظام السياسي. وفي الوقت نفسه، تم التأكيد على قيمة الروابط الاجتماعية والثقة داخل مجتمعات الأقليات والفئات الأكثر ضعفًا كمصدر للدعم ضد الظلم المحتمل. رغم اختلاف الآراء بشأن الخطوات العملية، اتفق الجميع على أن الوقت قد حان للعمل على خلق نظام اقتصادي يلبي احتياجات الناس ويضمن لهم حياة كريمة في بيئة مستقرة ومتنوعة ثقافيًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْ- زوجتي تعمل في البنك وهو بنك ربوي وهي غير مقتنعة بأنه بنك ربوي، فقد حاولت مراراً ولكن بدون جدوى، فإذا
- عذراً يا شيخي على كثرة أسئلتي ولكن هذه الأسئلة ليست لي وإنما للكثير من أصدقائي وجزاك الله خيراً، الس
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السؤال: هل يجوز للمرأة أن تشترط فى عقد النكاح أن لا يتزوج عليها زوجه
- ما حكم سماع القرآن مع اللعب على ألعاب نفس الحاسوب؟
- سانترانج