في نقاش مثير للاهتمام حول حلول مشاكل الأزمات العالمية، يتناول صاحب المنشور عبد الحق الأنصاري قضية إعادة توزيع الموارد باعتبارها “وهماً” تغطي على الفساد، وداعياً لتحطيم النظام الحالي لإنشاء مجتمعات مستقلة ذات مصادر خاصة بها. ومع ذلك، تشدد حنان البرغوثي على الدور التاريخي للاستعمار في خلق هذه الأزمات، موضحة أن المشكلة تكمن أيضًا في الفجوة الواسعة بين أولئك الذين يمتلكون الموارد وأولئك الذين لا يملكونها.
ويرى نذير البلغيتي أن الاستعمار ظاهرة مؤلمة، ولكنه ليس العامل الوحيد المؤدي للأزمات الحالية. ويؤكد على حاجة المدن والتكنولوجيات الحديثة إلى موارد كبيرة ومتاحة بشكل محدود. وبالتالي، فإن إعادة توزيع هذه الموارد قد توهم بتخفيف الضغط عليها فقط وليس حلاً طويل الأجل؛ فهو مجرد غطاء لصراعات محتدمة بشأن الوصول إليها. يقترح وليد المدني نموذجاً مختلفاً يتمثل في التضامن والنمو المستدام عبر تنمية نظم معيشية قائمة على الشراكة بدلاً من المنافسة.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسويوافق عمر بوزيان ونذير البلغيتي على أن الأنظمة الرأسمالية تساهم في زيادة
- أود أن أختم المصحف كل شهر، وليس لدي وقت كاف حيث أنني أعمل وأقوم على رعاية أولادي، لذا أقوم بالقراءة
- تعلمت الصلاة في الصغر من دون قول تكبيرة الإحرام ولم أكن أعلم أنها ركن، فهل صلواتي مقبولة لأن الرسول
- أعمل في جهة حكومية، ومن ميزات الوظيفة هو «صرف بدل تعليم الأولاد في المدارس». ومن سياسات العمل «سياسة
- أصبنا في بلدنا بالغلاء، ولا حول، ولا قوة، إلا بالله. السؤال: هل يجوز أن نشتري الأرز الآن، لصدقة الفط
- أرجوكم أفيدوني أنا لا أعرف كيف أتوب وأتوجه إلى الطريق الصحيح. أمارس الشهوات الكبيرة من اللواط والاغا