تعرض هذه الدراسة إعراب أبيات مختارة من قصيدة “أرق على أرق” للمتنبي، حيث يتم تفصيل كل بيت شعري وتحليل بنيته اللغوية والدلالية. في البيت الأول، يعرب الشاعر حالة الوجد والشجن التي يشعر بها باستخدام عبارات مثل “أرقٌ على أرق”، مما يوحي بتعمق المشاعر وتزايدها. ثم يستخدم التراكيب النحوية لتوضيح ذلك، كالاستخدام الواضح للفعل المضارع “يأرقُ” الذي يدل على استمرارية الحالة النفسية للشاعر. وفي الجزء الأخير من هذا البيتين، يُظهر استخدام المفردات الدالة على الانفعال (“وجوى” و”عبرة”) مدى تأثير تلك الأحاسيس عليه.
وفي البيت الثاني، يتحدث المتنبي عن تجربة شخصية عميقة عبر التركيبة البلاغية “جهد الصبابة أن تكون كما أرى”. هنا، يقارن بين الواقع المرئي والعاطفة الداخلية، موضحاً الفرق بينهما بطريقة شعرية بارعة. ويستخدم أيضا مفردات ذات دلالة رمزية قوية مثل “عين مسهدة” و”قلب يخفق”، والتي تشير إلى شدة التأثر الداخلي رغم ظواهر خارجية هادئة نسبياً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ساحأما البيت الثالث فهو أكثر مباشرة في توصيله للعاطفة؛ إذ يصف رد فعله تجاه أي
- ما صحة قول إن ملك اليسار ينتقل إلى الجهة اليمنى أثناء الصلاة، لحكمة أننا يستحيل أن نذنب وقت الصلاة ؟
- ألعب البلايستيشن ولست مدمنا عليها، وتوجد شخصيات نسائية وقد قرأت فتوى للشيخ ابن عثيمين بجوازها، لكن ا
- كيف أفارق خطيبتي بالحسنى؟
- أنا فتاة أؤدي فرائضي والحمد لله، لكن أختي تنعتني بالمنافقة وهي غير ملتزمة وعائلتي ضدي، لأني لا أصافح
- هل يجب على المرأة الجهر في الصلاة وما هي الصلوات التي تجهر بها وتسر؟