إعطاء الزكاة للأقارب الفقراء والمستحقين لها هو حكم شرعي واضح، حيث يجوز إعطاء الزكاة لأقارب مثل الأخ والأخت والعم والعمة، لأن الصدقة عليهم تعتبر صدقة وصلة رحم. هذا الحكم مستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: “الصدقة على المسكين صدقة، وعلى ذي الرحم اثنتان: صدقة وصلة”. ومع ذلك، هناك استثناءات لهذا الحكم، حيث لا يجوز إعطاء الزكاة لأقارب تلزمك نفقتهم، مثل الوالدين والأولاد، إلا إذا كان مالك لا يتسع للإنفاق عليهم. في هذه الحالة، لا حرج في إعطائهم من زكاتك. كما يجوز دفع الزكاة لسداد ديون الأقارب إذا كانوا فقراء ولا يستطيعون سدادها بأنفسهم. هذه الفتوى مستندة إلى فتوى الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السبيبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أولا: نسأل الله تعالى أن يبارك فيكم، وأن يجعل هذه الأعمال في ميزان حسناتكم. هناك امرأة عندها مشكلة ك
- أعمل في دائرة حكومية ومن ميزات العمل تذاكر سفر بالطائرة سنوية يمكن تحويلها لدفع قيمة رحلات سياحية وم
- سؤالي عن التوبة عن الذنب: مثلاً لو أن شخصا كان يرفع مقاطع في اليوتيوب، في داخلها موسيقى، والمشاهدات
- تركت المتوفاة بنت أخت لأب فقط.
- المعروف أنه عند تغييب الحشفة، يجب الاغتسال. السؤال: في حالة الجنس الفموي: هل إذا غيبت الحشفة في فم ا