يؤكد النص على أهمية تقديم الأقرأ عالم فقه في إمامة الصلاة، مشدداً على أن من يتقن القراءة والفقه هو الأنسب لهذا الدور. يُشير إلى أن القاعدة الذهبية في هذا السياق هي تقديم الأقرأ عالم فقه، مما يعني أن الإمام يجب أن يكون متقناً للقراءة وفقيهاً في أحكام الصلاة. كما يُشدد النص على ضرورة معرفة متطلبات أداء الصلاة وفقه أحكامها، بالإضافة إلى المهارة في القراءة المناسبة لكل حرف ومخرج. يُحث النص أيضاً على عدم كتمان مواهب الشخص إذا كانت ستفيد المجتمع المسلم، مؤكداً على أهمية الرجوع إلى مراجع معتمدة للحصول على المعلومات الأكثر دقة وتوجيه شرعي في الأمور الدينية.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فوينتي دي فالديبيرو
- أثر الربانية في علاقة التلميذ بغيره؟
- لقد شاهدت الفتاوى التي أحلتموني عليها، لكنني لم أجد الجواب، فما حكم التعديل على الصورة الفوتوغرافية
- ما حكم التالي:كنت أدخر أموالي في أحد البنوك الربوية منذ سنين، ولم تكن في تلك الفترة بنوك إسلامية غير
- هل يحق للزوجة عصيان أمر زوجها ورفضها طاعته عند طلبه منها عدم الإنفاق من راتبها على أسرتها، مع العلم