النصّ يسلط الضوء على إسهامات العلماء المصريين البارزين في مجالات الكيمياء، مُؤكداً دور مصر التاريخي كمركز للتعلم والإبداع العلمي.
أحمد زويل، عالم مصري أمريكي حائز على جائزة نوبل، اشتهر بتعمقه في مجال الفيزياء والكيمياء الجزيئية، وساهم بشكل كبير في دراسة الديناميكيات الضوئية للجزيئات. من جهته، برز الدكتور سامي شهاب الدين كشخصية رئيسة بتركيزه على تحسين عمليات إنتاج الطاقة وتقليل انبعاثاتها. أسس كذلك مركز البحوث والتطبيقات المتقدمة للمواد النانوية الذي يعتبر مرجعاً لالدراسات في الشرق الأوسط وأفريقيا. أما الدكتورة ماجدة أبو عوف، فهي أول امرأة مصرية تفوز بجائزة الدولة التشجيعية في مجال الرياضيات والعلوم الطبيعية، وتُعرف بتخصصها في الكيمياء النظرية والحسابية واستخدام نماذج الكمبيوتر لتحليل بنية المواد.
إقرأ أيضا:القبائل العربية بالمغرب (من كتاب المستصفى من أخبار القبائل العربية بالمغرب الأقصى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الصلاة خلف شخص يرائي بصلاته (أقصد حين يصلي بنا)؟
- هل الاحتلام من الله أم من الشيطان؟ والسلام.
- اشتريت حاسوبا مستعملا من محل يبيع الحواسيب المستعملة التي تأتي من أوروبا، وتباع بثمن أرخص. سؤالي: هل
- امرأة وضعت نقودًا عند زوجة حفيدها، وأوصتها أن تعطيها لولدها بعد وفاتها، ولا يعلم أحد بأمر هذه النقود
- هل صحيح أن إقامة الحجة لا يقوم به حتى العالم المجتهد، وإنما هي للسلطان، وهي من باب الولايات كإقامة ا