الطلاق، على الرغم من كونه حلاً شرعياً في الإسلام، يُعتبر من أبغض الأمور عند الله. هذا التوصيف يعكس عمق الأثر السلبي الذي يمكن أن يتركه الطلاق على الأفراد والمجتمع. فهو لا يقتصر فقط على إنهاء علاقة زوجية، بل يمتد ليؤثر على الأطفال والأسر الممتدة، مما يخلق بيئة من التوتر والاضطراب. يُشجع الإسلام على الحفاظ على الأسرة كوحدة أساسية في المجتمع، ولذلك يُنظر إلى الطلاق كخيار أخير يجب اللجوء إليه فقط عندما تصبح الحياة الزوجية غير قابلة للإصلاح. هذا الموقف يعكس حرص الدين على استقرار الأسرة وسلامة أفرادها، ويؤكد على أهمية بذل الجهود الممكنة لتحقيق التفاهم والتسامح بين الزوجين قبل اتخاذ قرار الطلاق.
إقرأ أيضا:كتاب المناظر لابن الهيثممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما يقرأ المسلم عن أحداث البرزخ والقيامة يخشع قلبه كثيرا، فيعمل الترهيب عمله بإبعاده عن المعاصي، و
- سؤالي بارك الله فيكم حول إمامة المتنفل بالمفترض، شرعت في صلاة سنة المغرب وأنا في بداية الصلاة جاء شخ
- بخصوص النفقة: تزوجت منذ سنتين وأربعة أشهر. والآن أباشر إجراءات الطلاق، فذكرت للشيخ أني مقصر بالنفقة.
- السلام عليكم. الرجاء أن تجيبوني عن حكم الشرع في تناول دواء وصفه الطبيب يحتوي على الجيلاتين لعلاج مرض
- كنت بعيدة عن ربنا، ولم أكن أصلي فترة طويلة من طفولتي ومراهقتي، وكنت أصلي صلاة متقطعة... ولم أكن أحب