كان الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد آل باز شخصية بارزة في العالم الإسلامي، وقد ترك بصمة واضحة خلال حياته الطويلة التي امتدت لأكثر من ثمانية عقود. ولد في الرياض عام 1330 هـ، وتحديات طفولته المبكرة – بما في ذلك ضعف صحته وضعف قدرته على المشي حتى سن الثالثة بالإضافة إلى عدم قبول أخوته له – دفعت والدته لتسجيله لحفظ القرآن الكريم عندما بلغ العاشرة فقط. وعلى الرغم من هذه العقبات، أثبت ابن باز تفوقًا ملحوظًا في دراسته للعلم الشرعي، خاصة فيما يتعلق بعلم الحديث وفقهه.
بعد حفظ القرآن، واصل ابن باز مسيرته التعليمية ليصبح أحد كبار علماء الحديث المعترف بهم عالميًا. شغل العديد من المناصب الهامة طوال حياته العملية، بدءًا من توليه للقضاء عام 1350 هـ وانتهاء برئاسته لإدارة البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد وكذلك المجلس الأعلى العالمي للمساجد. كما خدم كمدرس بمعهد الرياض العلمي وكلية الشريعة بالمدينة المنورة، وعضو مجلس إدارة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وغيرها من المؤسسات الدينية ذات النفوذ الكبير.
إقرأ أيضا:كتاب المناظر لابن الهيثموفي وصيته الأخيرة، شدد ابن باز على أهمية تبليغ العلم والدين بإخلاص
- عندي صديق معلم، وكما هو معروف هذه الأيام بأن أسئلة المرحلة المتوسطة لبعض المواد من الإدارة، وقد وصلت
- لقد أحببت فتاة ووقعت معها في الخطأ وكنا قريبين جداً من المعاشرة الحقيقية.. وقد حاولت بكل الطرق الزوا
- ما رأي فضيلتكم في الزواج من رجل أعمى حامل لكتاب الله وخريج دراسات إسلامية ولازال يواصل طلب العلم ومش
- فريلينجيان
- فييار ديل كامبو