يؤكد النص على أن اجتماع المسلمين على مائدة الإفطار في رمضان، ولو ليوم واحد، ليس بدعة بل هو من الأمور المشروعة التي تهدف إلى تعزيز المودة والألفة بين المسلمين. هذا الاجتماع يُعتبر وسيلة فعالة لتحقيق التواصل الاجتماعي بين جماعة المسجد، وهو ما يُعد من النعم العظيمة التي امتن الله بها على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم. يُشير النص إلى أن الشرع الحنيف قد حرص على زيادة المودة بين المسلمين، وشرع وسائل متعددة لتحقيق ذلك، مثل إلقاء السلام والبشاشة في الوجه وحسن الخلق والهدية. وبالتالي، فإن اجتماع المسلمين على مائدة الإفطار في رمضان يُعتبر من الأمور المشروعة التي تُسهم في تحقيق هذه الغاية النبيلة.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم. ما حكم بيع أو شراء البساس؟ قرأت حديثا للرسول صلى الله عليه وسلم، ينهى فيه الرسول صلى
- شاهدت أحد مقاطع الفيديو لأحد المنجمين في اليوتيوب، وهو يخبر عما سيحدث في الثلاث السنوات القادمة، وأع
- Daniel Noboa
- منذ فترة بتّ أراقب نفسي فيما أفعل، وقد عزمت على أن لا أحلف قسمًا، ولا نذرًا لنفسي، وقد فعلت مؤخرًا ذ
- هل يجوز لابنتي التي عمرها 8 سنوات، المشاركة في الاحتفالات بالمدرسة؟ وإذا كان من ضمن الاحتفالات أن تر