في حالة اكتشاف أن الهدية التي تلقيتها مسروقة، فإن الإسلام يوجب عليك إرجاعها إلى صاحبها الأصلي. هذا الكمبيوتر، أو أي شيء آخر، أصبح الآن أمانة في يدك، ويجب عليك تسليمه إلى مالكه الحقيقي في أقرب وقت ممكن. لا يجوز لك الاحتفاظ به، حتى لو كان هدية من شخص مقرب. في هذه الحالة، يمكنك مطالبة الشخص الذي أهداك الهدية باستعادة ثمن الكمبيوتر من البائع، حيث أنه باع شيئًا لا يملكه. الإسلام يحرم الاحتفاظ بالمسروقات، ويجب علينا رد الحقوق إلى أصحابها. لذلك، من الواجب عليك اتخاذ الخطوات اللازمة لإعادة الهدية المسروقة إلى صاحبها الأصلي، سواء كان ذلك عن طريق تسليمها مباشرة أو من خلال الوسائل القانونية المناسبة.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماهي حقيقة المشاهرة بالنسبه للمرأة النفساء.
- قرأت جميع الفتاوى المتعلقة بموضوع التعدد ولم أجد أي فتوى أو سؤال يجيب على تساؤلي التالي: فأفتوني جزا
- Sweet Freedom (song)
- سؤالي : إني أجد مشكلة في أني عند النوم ليلا أو نهارا عند الاستيقاظ أشعر بأن اللباس الداخلي رطب وقد أ
- هل يلزم من قيل له: «وجه الله ما تجي، أو ما تمشي معي» عدم المجيء، والمشي معه؟