في الإسلام، يعتبر الاحتفال بعيد الميلاد حسب التقويم الغربي غير جائز، حيث لم يأمر به القرآن الكريم ولا السنة النبوية. بدلاً من ذلك، يمكن للمسلمين تقديس ذكرى مولده الشريف من خلال القيام بالأعمال التي يحبها الله تعالى ويستحبها، مثل صيام يوم الاثنين، حيث ورد أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال فيه “ولدت”، وفيه أنزل عليَّ. كما ينصح بصوم يوم الخميس لأنه يتم رفع الأعمال فيه إلى الله سبحانه وتعالى. هذه البدائل الشرعية تؤكد الاحترام والتقدير لذكرى ميلاده دون الخروج عن حدود التعاليم الدينية الإسلامية. فبدلاً من الاحتفالات التقليدية، يمكن للمسلمين التركيز على الأعمال الصالحة والعبادات التي تتماشى مع تعاليم الإسلام، مما يعكس تقديسهم لذكرى مولده الشريف بطريقة شرعية ومقبولة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العلوجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماذا لو دخل (المعذرة) القضيب في مؤخرة زوجتى، وهل هذا حرام، وماذا أفعل إذا قمت بهذا؟وجزاكم الله خيرا.
- هل من الجائز لتلميذ، طالب علم تقطيع اللحم في معهد متخصص في فرنسا، إقامة (ستاج) حقل التدريب على تقطيع
- كيف يمكن أن أستغفر لوالدي المتوفى، هل أستغفر بنية أنها عن والدي، أم أن هناك صيغة معينة يجب أن ألتزمه
- هل معجون الأسنان إذا وقع على الملابس مثل السراويل ونحوها يجب غسله؟ أم تجوز الصلاة دون إزالته؟. وجزاك
- أريد كتبًا ومراجع أعود إليها عن الغيبة، ومباحاتها، وصورها؟ وما هو تعريف الفسق، وحد التظلم، والنصيحة،