يؤكد النص على وجود فرق واضح في طول فترة حساب المؤمن والكافر يوم القيامة، مستنداً إلى القرآن الكريم والسنة النبوية. يشير القرآن إلى أن يوم القيامة سيكون عسيراً على الكافرين، مما يعني ضمنياً أنه سيكون أسهل على المؤمنين. تتوسع آيات أخرى في توضيح هذه النقطة، حيث تصف اليوم بأنه ثقيل على غير المؤمنين ولكنه أقل شدة بالنسبة للمؤمنين. كما يوضح الحديث النبوي الشريف أن يوم القيامة على المؤمنين سيكون كقدر ما بين الظهر والعصر، وهو وقت قصير نسبياً. بالإضافة إلى ذلك، تشير بعض التفسيرات التقليدية إلى أن عملية الحساب ستنتهي بحلول وقت الراحة المعتاد خلال اليوم، مما يوفر تخفيفاً لمجتمع المسلمين الذين سيجدون الرحلة نحو دخول الجنة أبسط عليهم نظراً لأعمال البر والإيمان التي أدوها في حياتهم الدنيا.
إقرأ أيضا:اصل سكان المغرب الأصليين وتطاول المتمزغة على علم الجيناتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جمعية تنزانيا للحفاظ على البيئة
- من عنده زكاة ولم يسلمها بيده للفقير المستحق، بل سدد عنه دينه بعلمه، فهل يجوز ذلك؟.
- ما مدى صحة هذا الدعاء: اللهم إنك قد أقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت بذاتك بإذن الضر فأعو
- سؤالي هل هذه القصة حقيقية!! مع العلم أنها تنتشر ياشيخ بعدة روايات، ولكن المضمون متقارب كان رجل مسلم
- أخي يظلم إخوتي الإناث في الميراث. ترك لنا أبي عقارا لا يقبل القسمة، نظرا لصغر مساحته، لكنه عقار يقع