النص يناقش استخدام التعليم كمصدر لتشكيل الهوية القيمية للأجيال الشابة، مبرزاً المخاطر التي قد يمثلها التوظيف السياسي للتعليم. يؤكد شعيب المهنا أن تصميم مناهج تعليمية وفق أفكار معينة يمكن أن يؤدي إلى تكوين طبقات اجتماعية مقيدة بالمعايير السياسية، داعياً إلى تضمين حقائق تاريخية وثقافية واسعة ولا منحازة.
يلتقي وائل الودغيري برأي المهنا حول التحكم السياسي في المناهج التعليمية، إلا أنه يشدد على دور المتعلم والعائلة في “تحوير المضامين المعلن عنها” وإيجاد بيئة تعليمية أكثر شمولاً. يتفق الفريقان على ضرورة إعادة نظر مستقلة لمحتويات الدروس بغض النظر عن التدابير اللاحقة، لخلق صورة أكثر دقة إيجابية للوطن والمجموعات الثقافية المختلفة.
إقرأ أيضا:كتاب المقاومة وجيش التحريرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قامت زميلة لي باستيفاء رصيد من إحدى شركات المحمول بقيمة ثلاث جنيهات، ثم تم إيقاف الخط قبل رد المبلغ،
- هل عرش الرحمن على الكعبة أو حيال الكعبة وما معنى كلمة حيال؟
- لوكينيول
- أعرف أن الصلاة في الحرم المكي بمائة ألف صلاة وفي الحرم النبوي بألف صلاة فهل هذا بالنسبة للصلوات المف
- أعاني من اختناق النوم وانقطاع النَفَسْ ـ Sleep Apnea ـ وقد تم وصف جهاز ضخ الهواء الموجب المتواصل ـ C