وفقًا للنص المقدم، فإن حكم قضاء صلاة الجمعة إذا فاتها المسلم بسبب عذر مشروع مثل المرض الشديد أو الحاجة الملحة هو أن يصليها ظهراً ركعتين بعد انتهاء الوقت الأصلي لصلاة الجمعة. هذا الاتفاق بين العلماء مستند إلى أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال من أفطر يومًا من رمضان مُتعمداً فلا قضاء له. لذلك، يجب على المسلم الحرص على المحافظة على الصلوات الخمس في مواقيتها لتجنب تفويت الفوائت. هذا الحكم مستمد من مبدأ أن صلاة الجمعة لا يمكن قضاؤها، وبالتالي، يجب على من فاتته أن يصلي الظهر بدلاً عنها. هذا الحكم يهدف إلى الحفاظ على أداء الصلوات في وقتها، وهو أمر مهم في الإسلام، حيث أن الصلاة هي عماد الدين.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان سوس تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لماذا يحمل النهي في الآداب ـ مثل آداب الطعام والخلاء إلخ ـ على الكراهة وليس على التحريم؟.
- رجل تزوج بفتاة، وبعد فترة من الزواج اكتشف أن نظرها ضعيف جدا، وذهب إلى الطبيب فأخبره بأنها تحتاج إلى
- أنا طالب مبتعث، أعيش في أستراليا، عمري 18 سنة، أعيش في بلدٍ الفتن فيها كثيرة، وملتزم -ولله الحمد-، و
- رجل واقع امرأته في نهار رمضان ، ولم يكفّر حتى السنة التي بعدها ، ثم عاد فواقعها وهو ينوي التكفير فما
- ما هو حكم ضفر شعر اللحية؟.