بعد التعافي من عدوى كوفيد، قد يواجه الأفراد تحديات نفسية مختلفة تشكل جزءًا من “الفيروس الطويل” أو متلازمة ما بعد كوفيد. هذه الحالة المعقدة تنجم عن تأثيرات الفيروس الواسعة التي تمتد لتشمل الأنظمة المختلفة للجسم بما فيها الجهاز العصبي المركزي. الأعراض الجسدية مثل التعب الشديد وصعوبة التركيز وفقدان الشهية قد تكون مستمرة لأشهر بعد زوال العدوى، مما يؤدي إلى ضغط نفسي كبير.
من بين الآثار النفسية الأكثر شيوعًا للاكتئاب واضطراب الرهاب الاجتماعي وحتى اضطراب الصدمة المرتبط بالنكبة. الاكتئاب يمكن أن يجلب شعورا بفقدان الفرح والإقبال على الحياة اليومية، بينما يدفع الرهاب الاجتماعي المصابين بتجنب التجمعات الاجتماعية خشية إعادة الإصابة. أما اضطراب الصدمة فهو ينتج عنه مشاعر حزن وخوف عميقة.
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربيةلتجاوز هذه العقبات، يجب اتباع عدة خطوات أساسية. الأولى تتمثل في الاعتراف بأن الشعور بالضعف والاستنزاف أمر طبيعي أثناء عملية التعافي. يلي ذلك الحصول على الدعم الطبي والمجتمعي، وهو أمر حيوي بشكل خاص إذا كانت أعراض الكآبة قائمة بالفعل قبل الإصابة بالمرض. تلعب استشارة المحترفين
- أعمل في دولة خليجية غير السعودية، وأعتبر مدير تنفيذيا لأحد أفرع الشركة، ومؤتمنا من أصحاب المال لتحقي
- أسأل عن صعوبة التفكير في الحقيقة، وأن الإنسان غير راض عما هو فيه. فكيف يحب الإنسان الله وهو يشعر أن
- فايكنون (Creatures مزيفة مستوحاة من بوكيمون)
- سؤالي يا فضيلة الشيخ هو: أن بعض الناس يظن أن صيام أيام البيض أو الاثنين والخميس لا يصومهم إلا الشخص
- هناك قول (ما مدح أحد الله تعالى بخير ما مدح به نفسه) أهو حديث أم حديث قدسي أم ماذا، يرجى تفضلكم بالإ