في النقاش حول هيمنة الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن، تم تسليط الضوء على دور هذه الدول في تشكيل قرارات المجلس بناءً على عوامل تاريخية واقتصادية وعسكرية. بثينة الأنصاري اعتبرت هذا الدور جزءاً طبيعياً من النظام الدولي، مشيرة إلى أن قوة هذه الدول هي التي تحدد تأثيرها. في المقابل، طرحت خولة الشرقي تساؤلات حول مشروعية هذه الهيمنة، متسائلة عما إذا كانت تمثل شكلاً من أشكال الاستعمار الحديث. دعت الشرقي إلى إعادة النظر في هيكل المجلس لتحقيق عدالة تمثيلية أكبر لجميع شعوب العالم. هذا النقاش يسلط الضوء على التوتر بين النفوذ التقليدي للدول الكبرى والحاجة إلى نظام أكثر شمولية يتماشى مع الواقع العالمي المعاصر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَمْ او تَمَّاكْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وأنا أقرأ في ما يكره في الصلاة رأيت: ويكره له أيضاً عقص شعره وكف ثوبه وتشمير كمه ولو لعمل قبل الصلاة
- والدي عند الغداء في الغالب يأكل أمام التلفاز ويفتح أي قناة ـ إخبارية كانت أو غيرها ـ فإذا أتى مقطع م
- هل صحيح أن يوم القيامة يمر على المؤمنين كما بين صلاتَي الظهر والعصر؟ وهل يشمل كل المؤمنين أم المتقين
- ما حكم لبس الـ ( ببيون ) وليس الكرافتة لأن الببيون على شكل وردة توضع على العنق وحسبما علمت أنه رمز د
- إذا كان أحد يقسم على الله ألا يستمني، وهو في ذلك الوقت لا يعلم جميع أنواع الاستمناء المعتبرة عند أهل