يجيز النص استعمال اللولب لمنع الحمل بشرطين أساسيين: عدم إلحاق الضرر بالمرأة، والحصول على إذن الزوج. ومع ذلك، يُفضل أن تبقى المرأة على طبيعتها في كثرة النسل، حيث يُعتبر ذلك مفيدًا من عدة جوانب، ولا يُعتقد أن الحمل المتكرر يؤثر سلبًا على الرزق أو التربية أو الصحة. في حال كانت المرأة ضعيفة الجسم وكثيرة الأمراض، بحيث يضرها الحمل السنوي، فإنها معذورة في استخدام وسائل منع الحمل بشرط الحصول على إذن الزوج وعدم وجود ضرر من استخدامها. يُشدد النص أيضًا على أهمية اختيار الزوجة الودود الولود لتحقيق مضاهاة النبي صلى الله عليه وسلم بأمته وكثرة المسلمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماذا يفعل من كان في زهد وحلاوة وإيمان، لكن حياته انقلبت فجأة بسبب فعله الفواحش، وتعلق قلبه بفتاة -بل
- زوجي مسافر من عامين، ولظروف دين عليه يتركني ثلاثة أعوام وهو يراني على النت، كأنه نائم معي، ولن أقدر
- سؤالي يخص التشهد الأول في الصلوات، ما حكم المصلي إذا أتى بالتشهد بالركعة الثالثة في الصلاة الرباعية
- أنا حامل في الشهر الثالث، ولدي حصوات مزمنة بالكلى، مشكلة وراثية، وكل سنة في رمضان مع قلة السوائل يصب
- بسم الله الرحمن الرحيم حلاوة الإيمان كثيراَ ما أسمعه فما هي حلاوة الإيمان هذه؟ وهل حقيقة للإيمان طعم