في النقاش حول استغلال المشاكل الاقتصادية، يبرز دور الأفراد والنظام التنظيمي بشكل واضح. الدكتور وهبي العلوي يشدد على ضرورة زيادة الضوابط الحكومية لمنع الاستغلال المالي وتحسين شروط العمل، مؤكدًا على حق المتعاملين في الحصول على معلومات واضحة ومفصلة قبل توقيع العقود. من جانبه، يدعم الدكتور ياسين الكتاني هذا الموقف ويضيف أهمية الجانب التعليمي والثقافة المالية للجماهير لحماية أنفسهم من دوامات الدين. أما الأستاذ التواتي الدكالي فيؤكد أن الإجراءات التنفيذية وحدها لن تكفي، بل هناك حاجة إلى قوانين قوية وعقوبات فعلية للحد من عمليات الاحتيال. يتفق الجميع على أن الأمر يتطلب جهودًا مشتركة من المجتمع، والشركات العملاقة، والحكومة لتنفيذ القوانين المناسبة والحازمة. كما يُشددون على أهمية حملات التربية المهنية لتعزيز القدرة الذاتية للسكان لمقاومة أطماع الخارج على أموالهم الشخصية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قشب- هل اسم المطلع والمدرك من أسماء الله الحسنى من حيث المدرك هو الذي يدرك الأبصار ولا تدركه الأبصار، وال
- أريد أن أسأل عن الأعمال والسحر. فكيف لبشر من صنع الله، أن يسخر الجن والشياطيين لأذية البشر، وأنا أعل
- أخي لديه صديق من الكونغو، كان نصرانيًّا وأسلم، وزوجته كانت بوذية وأسلمت، ولديهما طفل، وقد حدث الطلاق
- بسم الله لقد كان أبى من الصوفية وكان إماما وخطيبا لمدة 40 سنة وكان حافظاً للقرآن كان يصوم ويقوم اللي
- أنا إنسانة أتمنى أن أكون ثرية في المال، ودائما ألجأ إلى الله بالاستغفار لتحقيق مرادي. فما حكم ذلك لأ