يتناول المقال ضرورة تحويل وسائل التواصل الاجتماعي من مجرد منصات مشاركة إلى أدوات تعزز صحة النفس والرضا الذاتي.
يُبرز المشاركون مخاوفهم حول “سلامة النفسي” في عالم يُشجّع على تبادل كل تفاصيل الحياة، متسائلين عن إمكانية الاستفادة من هذه المنصات دون أن تصبح مصدر قلق. يقترحون فهم أعمق لطبيعة المشاعر والمحتوى الذي نختاره لنشاركة، وتشجيع بيئة رقمية تدعم التقدير والاحترام.
يُؤكّد المشاركون على ضرورة بناء بيئة رقمية “سامية للذات” تعزز الشعور بالقيم الشخصية وتدعم احترام الذات، وذلك من خلال توجيه المحتوى نحو التقدير والاحترام، لتحويل أدوارنا كمستخدمين إلى مسارات تُفيدنا على المستوى النفسي والإنساني.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخرية