في سياق العمل عن بعد في العصر الرقمي الحالي، يتناول النص المعقدة المتعلقة بالعلاقة بين الإجهاد النفسي والإنتاجية. يُسلط الضوء على أن الإجهاد المعتدل قد يحفز زيادة في الطاقة والإنتاجية، وهو ما يعرف بتأثير “الارتفاع”، لكن هذا التأثير قصير الأجل ويمكن أن يتحول إلى سلبي إذا لم يتم التعامل معه بشكل فعال.
الإجهاد المزمن دون فترات راحة كافية يمكن أن يؤدي إلى تدهور الصحة العامة وانخفاض القدرة على التركيز والإبداع. وفي المقابل، فإن عدم إدارة الإجهاد النفسي بشكل مناسب يمكن أن يقلل بشدة من معدلات الإنتاجية، حيث يؤثر سلباً على اتخاذ القرارات والدافع العام للموظفين. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي الإرهاق العقلي المزمن إلى الاكتئاب والقلق، مما يقوض القدرات المعرفية والاستراتيجية.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 1 (أبو بكر محمد)مع ظهور تحديات صحية عالمية مثل الجائحة، أصبحت هناك حاجة ملحة لاستراتيجيات جديدة تدعم صحة العمال النفسية وإنتاجيتهم. هذه الاستراتيجيات غالبًا ما تستند إلى احتياجات كل موظف الفردية وتشمل التدريب على إدارة الوقت والتوازن بين الحياة الشخصية والمهنية، والدعم الطبي والصحي النفسي عند الحاجة
- عندما كنت شابا مراهقا كنت أقيم مع أهلي في إحدى الدول الخليجية وفي مرة من المرات أخذت سيارة أبي ودعمت
- حصل معي أني يوم من الأيام كنت أريد شيئا من صديقي وزاد إلحاحي عليه ولكن دون أن أشعر قلت أتوسل أليك أن
- لدينا إمام في الجامع القريب من منزلنا يأمر بأن تصلى سنة الجمعة القبلية والذي لا يصليها يصبح في عداد
- عندنا امرأة تود أن تسأل عن أمر حدث لها بشأن إصلاح بعض المجوهرات الخاصة بها، وذهبت إلى المحل لكي يتم
- أنا امرأة متزوجة وأعاني من وسوسة في الطهارة، ذات مرة بعد انتهاء دم الحيض أردت الغسل للطهارة لكي يجام