في السنوات الأخيرة، برزت أهمية النظام الغذائي الصحي في تحقيق العافية النفسية كعامل رئيسي في مجال الصحة العامة. يشير هذا الاتجاه إلى أن الطعام الذي نستهلكه له تأثير مباشر على حالتنا العقلية وسلوكياتنا اليومية. دراسات حديثة تؤكد أن التوازن الدقيق للإندورفين والأكتيوبامينات – وهي مواد كيميائية طبيعية تنتجها أجسامنا – يتأثر بنوعية وكمية المغذيات التي نستهلكها. الأطعمة الغنية بالأوميغا مثل الأسماك الدهنية والمكسرات وبذور الشيا تساعد الجسم على إنتاج هذه المواد الكيميائية، مما يحسن المزاج ويعزز الشعور بالرفاه العام.
بالإضافة إلى ذلك، تلعب بكتيريا الأمعاء دورًا حاسمًا في صحتنا العقلية عبر “محور الأمعاء والدماغ”. البروبيوتيك، المتوفرة بوفرة في الزبادي ومنتجات أخرى، تدعم وظيفة المخ وتعزز الاستقرار النفسي. بالمقابل، اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المُعالجة والسكر قد يساهم في زيادة مستويات التهابات طويلة المدى، الأمر الذي يرتبط بعدد كبير من المشاكل الصحية بما فيها اضطرابات النوم والوزن ومشاكل القلب.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربيةلتطبيق هذه الأف
- أقام شخص مشروعاً خيرياً للأسر الفقيرة من مال ناتج عن ربا، فهل يجوز المشاركة في هذا المشروع حتى يكبر
- الرجاء حساب الميراث، بناء على المعلومات التالية:-للميت ورثة من الرجال: (أخ من الأم) العدد 1 (زوج) -ل
- أنا فتاة في السابعة عشر من العمر، تعرفت على شاب على الإنترنت منذ ثلاث سنوات، ونحن مع بعض منذ مراهقتي
- هل يجوز لصاحب سيارة الأجرة أخذ عمولة من صاحب المحل عند أخذ الزبون إليه إذا كان الزبون أجنبيا؟
- أحبتي الكرام كل عام وأنتم بخير وجزاكم الله خيراً على هذه الخدمة الرائعة... سبق أن قمت بطرح سؤال عن ح