تشير الدراسات الحديثة إلى وجود علاقة وثيقة بين التغذية والصحة النفسية، حيث يلعب النظام الغذائي دوراً محورياً في دعم الصحة العقلية والحفاظ عليها. وفقًا للنص، فإن البروتينات هي مصدر أساسي لحمض أميني يسمى التريتوفان، والذي تستخدمه أجسامنا لإنتاج السيروتونين – ناقل عصبي مسؤول عن تنظيم المزاج وتحسين الشعور بالسعادة. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر الأحماض الدهنية أوميغا 3 المتواجدة بوفرة في الأسماك والمكسرات والأطعمة البحرية ضرورية لنمو وصحة الخلايا العصبية؛ وقد يتسبب نقصهما في زيادة احتمالية التعرض للاكتئاب واضطرابات أخرى عند الأطفال.
كما سلط النص الضوء على أهمية مضادات الأكسدة الموجودة في الفواكه والخضروات، والتي تعمل على الحد من تلف خلايا الدماغ الناجم عن الجذور الحرة، وبالتالي المساعدة في منع تدهور القدرات المعرفية مع تقدّم السن. وعلى الجانب الآخر، أكد النص أيضًا على التأثير السلبي لمستويات مرتفعة من السكريات والكربوهيدرات البسيطة في النظام الغذائي، مما قد يؤدي إلى التقلبات المزاجية المفاجئة وزيادة الوزن والسمنة، وهي عوامل ترتبط بارتفاع معدلات
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارس- أنا قبل فترة طويلة كنت صغيرة السن، وجاهلة بالعلم، فقط كنت عاطفية بدون علم. ومرة جمعت تغريدات أحد الأ
- مشروعية شراء أسهم شركات الطيران، علماً بأنها تقدم المشروبات الكحولية (المسكرات)؟
- الحمد لله، وبعد شيخنا الحبيب .. مسألة بول الصغير ما لم يأكل الطعام هل فقط خاصة بالذكرأم تشمل الأنثى
- ماتياس هابت مايكل
- كرتزفيلد