تشير الأدلة العلمية الحديثة إلى وجود ارتباط وثيق بين الصحة النفسية ونوع ونوعية الغذاء الذي نتناوله يوميًا. حيث يؤكد خبراء الصحة أن النظام الغذائي يلعب دورًا محوريًا في الحفاظ على رفاهيتنا النفسية جنبًا إلى جنب مع حالتنا الجسدية. ويبدو أن الحميات الغربية المعتمدة على اللحوم المصنعة والأطعمة عالية السكر والمعالجة تساهم في ارتفاع معدلات اضطرابات الصحة النفسية كالقلق والاكتئاب. وعلى النقيض من ذلك، فإن اتباع حمية متوازنة وغنية بالخضروات والفواكه والبروتينات النباتية والحبوب الكاملة يمكن أن يساعد في منع تلك المشاكل وتعزيز الوضوح العقلي والصحة العامة للأذهان. ومن الأمثلة المحددة على ذلك، تعد الأحماض الدهنية أوميغا الموجودة بوفرة في الأسماك الدهنية والمكسرات وبذور الشيا ضرورية للاستقرار العاطفي وخفض أعراض القلق. بالإضافة إلى ذلك، تلعب مكملات غذائية مثل المغنيسيوم وفيتامين “د” أدوارًا أساسية في دعم الصحة النفسية؛ إذ يعمل الأول كمضاد للتوتر ويخفض مستوى هرمون الضغط الكورتيزول، بينما يعزز الثاني الناقل العصبي سيروتونين المسؤول عن تنظيم المزاج العام.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصور- مرة كنت مريضا، وقد وعدت ربي إذا شفاني أن لا أقطع فرض صلاة أبدا. وأخلفت وعدي. ومرة كنا في طريق سفر وح
- اتفقت مع صانع على عمل يعمله لي، لكنه سينفذه بعد عشرة أيام، وجاءني صانع آخر سينفذ العمل في اليوم التا
- عندما قمت من السجود في صلاة الصبح أحسست بريح، لكني دافعتها، وبعد ثوان قليلة شممت رائحة، ولكني لم أشع
- أم نذرت أن تذبح بعيرا إذا توفقت ابنتها وهي تقصد بذلك زواج ابنتها، وقد تزوجت ابنتها، ولكنها تطلقت بعد
- أثناء سجودي دعوت ربي كثيرًا، وسهوت، وقلت: (والله تبت إليك أن أعصيك يا ربي)، وفعلت ذنبًا بعدها، فهل ت