النص يسلط الضوء على مسيرة علوم الفلك القديمة، начиًا بفضول الإنسان المبكر عن السماء الم満져 بالنجوم لتطورها إلى علم فلكي مزود بتقويمات دقيقة وملاحظات دقيق للأجرام السماوية. يتألق المصري القديم بمعرفته لظاهرة خسوف القمر وبلورة تقويم شمسي متقن، بينما برع الآشوريون والبابلونيون في الرياضيات السماوية، فطوروا نظام حسابي سداسي لقياس الزوايا الفلكية ونظم “منزل البروج” الأول.
في الصين القديمة، ارتبطت علوم الفلك بالفلسفة الكونية في مدرسة كونفوشيوس التي ركزت على الترابط بين العالم الطبيعي والكوني. أما حضارة غانا الإسلامية فقد أرست أسس علم الفلك الحديث بإنشاء مرصد مريخمعمل، حيث تم اكتشاف العديد من الأقمار حول المشتري وخصائص الأجرام السماوية الأخرى بدقة عالية.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالب جامعي وأدفع رسوم للجامعة مقابل استخدام الانترنت, ولكن من شروط الاستخدام أن يكون لأغراض علمي
- كما تعلمون فإن الجماعات الإسلامية كثيرة على الساحة الفلسطينية والساحة العربية بحيث أصبحت هذه الجماعا
- جزى الله القائمين على هذا الموقع خيرا وجعله في ميزان حسناتهم: نود البدء ـ إن شاء الله ـ بفكرة في موق
- لدي استفسار من حضراتكم .. وهو لماذا صلاة الصبح فيها أذانان أي الأذان الأول والأذان الثاني، ما الحكمة
- أرجو تفسير الآيات 6***61 من سورة التوبة ؟ وشكرا.